***
الفيسبوك يفوز برفض الدعاوى التي جلبها ضحايا الإرهاب
فازت شركة فاسيبوك برفض الدعاوى القضائية التي رفعها ضحايا الهجمات الإرهابية وأسرهم الذين ادعوا أن وسائل الإعلام الاجتماعية العملاقة ساعدت جماعات في الشرق الأوسط، مثل حماس، من خلال منحهم منصة لإطلاق وجهات نظرهم الحارقة .قضى القاضي الاميركي نيكولاس غاروفيس في بروكلين بنيويورك اليوم الخميس ان قانونا اميركيا يعزل الناشرين من المسؤولية عن خطاب الآخرين ورفض الادعاءات بأن الفيسبوك يمكن أن يكون مسؤولا عن "تقديم الخدمات" لحماس في شكل الوصول إلى حسابات المستخدمين.
وكانت الدعاوى القضائية الاخيرة حول اختبار الولايات المتحدة ما اذا كان ضحايا الهجمات الارهابية واسرهم يستطيعون حمل شركات الاعلام الاجتماعى مسؤولية السماح للمتطرفين العنيفين باستخدام برامجهم لتجنيد اتباعهم. حذر روبرت تولشين المحامى للمدعين اليوم الخميس من ان ضحايا الارهاب فى قضايا بروكلين حاولوا للمرة الاولى القول ان شركات الاعلام الاجتماعى يمكن ان تكون مسؤولة بموجب قانون مكافحة الارهاب.
وقال غاروفيس "ان هذه المحاولة لرسم تمييز ضيق بين حسابات الشرطة ومهام الشرطة يجب ان ترفض فى النهاية". "إن خيارات الفيسبوك بشأن من قد يستخدم منصته هي ملزمة بطبيعتها في قراراتها بشأن ما يمكن أن يقال على منصة لها".أشرف غاروفيس على قضيتين قضيتين، حيث كان المدعون يمثلون حوالي 20،000 ضحية وأسرهم. وخلال جلسة استماع عقدت فى مارس الماضى، قال تولشين ان القانون الفدرالى يسمح لضحايا الهجمات الارهابية بالسعى للحصول على تعويضات من الاحزاب التى توفر تسهيلات اتصالات تدعم المهاجمين.وقال غاروفيس إن قانون آداب الاتصالات يحظر على المحاكم السماح بمثل هذه الدعاوى. وقال القاضي إن المدعين بشكل غير صحيح "يسعون لفرض المسؤولية على المدعى عليهم مثل الفيسبوك للسماح للأطراف الثالثة بنشر محتوى هجومي أو ضار أو الفشل في إزالة هذا المحتوى بمجرد نشره".
وفي جلسة الاستماع التي عقدت في آذار / مارس، أشار كريغ بريميس، وهو محامي للفيسبوك، إلى أن الدعاوى المماثلة في جميع أنحاء البلاد قد فصلت أيضا بموجب القانون.وقال تولشين يوم الخميس "اننا بالتأكيد نداء جاذبين". واضاف "اننا لا نقاضيهم على مضمون اي من منشوراتهم ولكن بسبب منصة التواصل التي توفرها للارهابيين الذين يقدمون لنا دعما ارهابيا".والقضية هي قضية كوهين ضد فاسيبوك، 16-كف-4453، المحكمة المحلية في الولايات المتحدة، المنطقة الشرقية من نيويورك (بروكلين).
***
الفيسبوك يفوز برفض الدعاوى التي جلبها ضحايا الإرهاب
فازت شركة فاسيبوك برفض الدعاوى القضائية التي رفعها ضحايا الهجمات الإرهابية وأسرهم الذين ادعوا أن وسائل الإعلام الاجتماعية العملاقة ساعدت جماعات في الشرق الأوسط، مثل حماس، من خلال منحهم منصة لإطلاق وجهات نظرهم الحارقة .قضى القاضي الاميركي نيكولاس غاروفيس في بروكلين بنيويورك اليوم الخميس ان قانونا اميركيا يعزل الناشرين من المسؤولية عن خطاب الآخرين ورفض الادعاءات بأن الفيسبوك يمكن أن يكون مسؤولا عن "تقديم الخدمات" لحماس في شكل الوصول إلى حسابات المستخدمين.
وكانت الدعاوى القضائية الاخيرة حول اختبار الولايات المتحدة ما اذا كان ضحايا الهجمات الارهابية واسرهم يستطيعون حمل شركات الاعلام الاجتماعى مسؤولية السماح للمتطرفين العنيفين باستخدام برامجهم لتجنيد اتباعهم. حذر روبرت تولشين المحامى للمدعين اليوم الخميس من ان ضحايا الارهاب فى قضايا بروكلين حاولوا للمرة الاولى القول ان شركات الاعلام الاجتماعى يمكن ان تكون مسؤولة بموجب قانون مكافحة الارهاب.
وقال غاروفيس "ان هذه المحاولة لرسم تمييز ضيق بين حسابات الشرطة ومهام الشرطة يجب ان ترفض فى النهاية". "إن خيارات الفيسبوك بشأن من قد يستخدم منصته هي ملزمة بطبيعتها في قراراتها بشأن ما يمكن أن يقال على منصة لها".أشرف غاروفيس على قضيتين قضيتين، حيث كان المدعون يمثلون حوالي 20،000 ضحية وأسرهم. وخلال جلسة استماع عقدت فى مارس الماضى، قال تولشين ان القانون الفدرالى يسمح لضحايا الهجمات الارهابية بالسعى للحصول على تعويضات من الاحزاب التى توفر تسهيلات اتصالات تدعم المهاجمين.وقال غاروفيس إن قانون آداب الاتصالات يحظر على المحاكم السماح بمثل هذه الدعاوى. وقال القاضي إن المدعين بشكل غير صحيح "يسعون لفرض المسؤولية على المدعى عليهم مثل الفيسبوك للسماح للأطراف الثالثة بنشر محتوى هجومي أو ضار أو الفشل في إزالة هذا المحتوى بمجرد نشره".
وفي جلسة الاستماع التي عقدت في آذار / مارس، أشار كريغ بريميس، وهو محامي للفيسبوك، إلى أن الدعاوى المماثلة في جميع أنحاء البلاد قد فصلت أيضا بموجب القانون.وقال تولشين يوم الخميس "اننا بالتأكيد نداء جاذبين". واضاف "اننا لا نقاضيهم على مضمون اي من منشوراتهم ولكن بسبب منصة التواصل التي توفرها للارهابيين الذين يقدمون لنا دعما ارهابيا".والقضية هي قضية كوهين ضد فاسيبوك، 16-كف-4453، المحكمة المحلية في الولايات المتحدة، المنطقة الشرقية من نيويورك (بروكلين).
0 تعليق على موضوع : الفيسبوك يفوز برفض الدعاوى التي جلبها ضحايا الإرهاب
الأبتساماتأخفاء الأبتسامات